1- استقاء المعلومات والأخبار من مصادرها الأصليّة، والحرص على متابعتها من مختلف منصات الإعلام.
2- عدم قبول ادعاءات المصادر غير الموثوقة، والتشكيك في المعلومات التي تروج لها والتأكد من صحتها.
3- الاعتياد على استخدام أدوات البحث المتنوعة على الإنترنت لمعرفة أصل الصور والفيديوهات المشكوك في صحتها، مثل استخدام الفلاتر الخاصة بالتاريخ والمكان والوقت والكلمات المفتاحيّة وغيرها.
4- التأكد من صحة الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعيّ، والتحقق من المعلومات المنسوبة إلى جهات رسميّة، وتصريحات ومواقف الشخصيات العامة من صفحاتها وحساباتها الرسميّة.
5- الحذر عند متابعة تفاصيل الأخبار، لأن التضليل غالباً ما يعتمد على تقديم معلومات صحيحة ولكن خارج سياقها.
6- الاستفسار عن هوية كاتب المنشور على مواقع التواصل الاجتماعيّ، وعن المستفيد من نشر هذا المحتوى المحدد، وما إذا كان قد أغفل أي معلومة مهمة تتعلق بالموضوع، فأسلوب الاستفسار يساعدك على كشف الحقيقة.
7- تأكد من جودة المحتوى سواء كان نصًا أو صورة أو فيديو، فإذا كانت الجودة منخفضة أي تحتوي على أخطاء إملائيّة مثلاً أو تقدم معلومات دون ذكر مصادرها فهذا يستدعي الشك في مصداقيّة ذلك المحتوى.
8- انتبه لطريقة عرض المحتوى، فإذا لم يكن احترافيًا فيجب علينا التحقق من محتواه بشكل أكثر دقة.
9- احذر من تصديق الأخبار الصادمة أي الأخبار التي تحتوي على عناصر مبالغ فيها، حيث يسعى مروجو الأخبار المزيفة غالبا إلى إثارة استجابة عاطفيّة شديدة لدى المتلقي.
10- انتبه لسياق الخبر وهل هو في خضم حرب إعلاميّة أي إذا كان الناشر يمثل طرفًا والخبر الذي يروج له يستهدف الطرف الآخر، ففي هذه الحالة يجب أن نحرص على ألا يكون الخبر جزءا من حملة دعائيّة سياسيّة.
11- كن دقيقًا في المعلومات المقدمة قبل الأحداث والمناسبات الكبرى مثل الانتخابات والبطولات الرياضيّة، وأيضا في الأخبار المتعلقة بالمشاهير والسياسيين والشخصيات العامة.
12- أن نأخذ توجهاتنا وتوجهاتنا الحزبيّة بعين الاعتبار عند الحكم على صحة الخبر، فنميل على الأغلب إلى تصديق ما يتفق مع قناعاتنا وينسجم مع نظرتنا للعالم، ونرفض ما يتعارض مع معتقداتنا وآرائنا.
13- تنمية مهارات التفكير النقديّ وتفعيلها في مواجهة الأخبار الكاذبة، وذلك من خلال فحص الحجج التي يرتكز عليها الادعاء ومحاولة دحضها من خلال الدعوة إلى فرضيات تختلف عن تلك التي يرتكز عليها الخبر، ومن المهم أيضاً تقييم الأدلة بشكل عقلانيّ، واعتماد مناهج علميّة في النظر إلى كل ما ينشر في الشكبة الرقميّة.
14- القراءة عن طبيعة الأخبار الكاذبة وطرق ترويجها، وإدراك أثرها على الوعي ومخاطرها على مستقبل الثقافة والمعرفة، والأضرار التي يمكن أن تلحقها بمختلف جوانب الحياة البشريّة.
15- إذا صادفنا خبراً ما وجذب اهتمامنا، علينا أن نحاول قبل الاقتناع فيه أن نلقي نظرة على مصادر أخرى تتحدّث عنه، فقد يكون ناشر الخبر الأول مخطئاً أو مُزيِّفاً دون أن ندري.